تعرفت عليه عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي، و اوضحت له أنها تعيش في الإمارات بمفردها.
ثم أغرته المتهمة بالقدوم إلى زيارتها في الشقة المفروشة التي نزلت بها،
كونها تنتمي الى الدوله الخليجية التي ينتمي هو ايضاً اليها ،
ثم ارسلت له صورها بعدة اشكال ووضعيات.
ثم أرسلت إليه مقطع فيديو لتوضح له انها فعلاً بدولته.
وبالفعل حضر الشاب إلى مكان إقامتها وعاشرها، وستمتع بها ايما استمتاع، ومن ثم غادر المكان.
وبعد 4 أيام من العشره أرسلت إليه المتهمة صوراً وهو عار في غرفتها ومقطع فيديو عبر برنامج التواصل الاجتماعي.
وأخبرته أن لديها عدة صوراً أخرى ومقطع فيديو كاملاً لهما أثناء معاشرته لها.
فستغرب من فعلتها وقال مالداعي لتوثيق،
الامر الذي طلبت منه تحويل مبلغ 1,9 مليون درهم
وذلك مقابل عدم نشر الصور والفيديو،
مالم سيعرف العالم من يكون هذا الشاب بنشر كل ما جرى بينهم.
وأفاد هذا الرجل أن هذه الفتاه استغلت طبيعة عمله، كونه شخصية بارزه ومعروفة إعلاميا، ووضعت كاميرات مخفاة في الغرفة، وقامت بستدراجه.
أفاد هذا الشخص بأنه تقدم ببلاغ إلى إدارة مكافحة الجريمة الإلكترونية في بلده بحسب ما ورد في أوراق القضية،
وبتهمة ابتزاز الاموال.
باشرت المحكمة في استدعاء الفتاه وباشرت محكمة جنايات دبي، أمس، محاكمة فتاه عربية "22 عاماً".
وبتهمة ابتزاز المجني عليه و بإسناد أمور خادشة للشرف، عبر وسيلة تقنية المعلومات باستخدام أحد برامج التواصل الاجتماعي ، لحمله على تسليمها مبلغ مالي ضخم.
الفتاة المغربية الحسناء من مواليد 1998 ميلادي تقيم في دبي، غير متزوجه، اغرت الإعلامي البحريني عمره 39 عام بجمالها مما اوقعت به وقاما بممارسة الرذيلة وبعد ان غادر دبي هددت الاعلامي بإرسال مبلغ ضخم قدره 1,9 مليون درهم ما يعادل 520,500 دولار مالم سيتم نشر مقاطع فيديو لهما وهما عاريان، فشتكى الشاب البحري لمحكمة الجنايات في دبي وتم القبض عليها وتم التحقيق، وفي اليوم بتاريخ 30 يناير 2020 قضت المحكمة في دولة الإمارات بسجن الفتاة المغربية 6 أشهر وبعد الانتهاء من مدة السجن يتم ابعادها خارج البلاد.