إلى ماذا يشير اليوم الذي مقداره ٥٠٠٠٠ سنه
ما هو اليوم الذي مقداره خمسين ألف سنة، تشير بعض الدراسات إلى أنه ايام الدنيا
و ليس يوم الحساب، لأن الله سريع الحساب ولا يحتاج كل هذا الوقت.
لكنه في الأرجح عمر الإنسان منذ أن خلق الله آدم حتى قيام الساعة .
وقد بدأت وظيفة الملائكة الجديدة بالنزول إلى الأرض لتنزيل الهدى و القرآن، و العروج للسماء لرفع التقارير منذ أن هبط سيدنا آدم للأرض. تعرج الملائكة والروح إليه اي جبريل في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة.
أما يوم القيامة فلا حاجة للهبوط إلى أرض المحشر والصعود إلى السماء
فالجميع في صعيد واحد.
وقد رواى ان معظم المفسرين قالوا بأن ال 50 ألف سنة هي أيام الدنيا فقط، ولو قالوا انها أيام بني آدم لكان أدق، والله أعلم .