معلومات عن "من هي العنود القحطاني؟ نائب رئيس مجلس إدارة شركة وسم وقائدة التحول التقني في المملكة؟"
العنود القحطاني تعد واحدة من أبرز القيادات النسائية في المملكة العربية السعودية، حيث تميزت برؤية استراتيجية وطموح متجدد ساهم في إحداث نقلة نوعية في مجالات التقنية والتعليم وسوق المال. وُلدت في الرياض في 11 نوفمبر، وسرعان ما أثبتت مكانتها كقوة مؤثرة في عالم ريادة الأعمال والقيادة المؤسسية.

معلومات شخصية:
- الاسم الكامل: العنود القحطاني
- تاريخ الميلاد: 11 نوفمبر – الرياض، المملكة العربية السعودية
- الجنسية: سعودية
- اللغة: العربية (اللغة الأم)، الإنجليزية
- الديانة: مسلمة
- المهنة: رائدة أعمال وقيادية تنفيذية في قطاع التقنية والتعليم، الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس إدارة شركة وسم
مسيرتها المهنية:
تشغل العنود القحطاني منصب الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس إدارة شركة "وسم"، وهي شركة سعودية رائدة في مجالات التقنية والابتكار. كما تتولى رئاسة لجنة تقنيات التعليم وعضوية لجنة الاتصالات وتقنية المعلومات في غرفة الرياض، بالإضافة إلى كونها عضواً في مجموعة الأعمال B20 التابعة لمجموعة العشرين، وهو ما يعكس حضورها المؤثر في الدوائر الاقتصادية محليًا ودوليًا.
كما تميزت القحطاني بفكرها المتجدد وشغفها بتطوير التعليم من خلال التقنيات الحديثة، حيث ترى أن الاستثمار في العقول الشابة وتوفير أدوات تعليمية متقدمة هو السبيل لصناعة المستقبل. ومن خلال عملها في لجان التعليم والتقنية، ساهمت في وضع استراتيجيات نوعية تهدف إلى تعزيز التحول الرقمي وتحقيق أهداف رؤية السعودية 2030.
اقرأ أيضًا معلومات عن الناشطة السعودية: "العنود البقمي"
المناصب الحالية:
- الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس إدارة شركة وسم
- رئيس لجنة تقنيات التعليم بغرفة الرياض
- عضو لجنة الاتصالات وتقنية المعلومات بغرفة الرياض
- عضو في مجموعة الأعمال B20 التابعة لمجموعة العشرين
الجوائز والتكريمات:
- جائزة أفضل رئيس تنفيذي للشركات المدرجة في السوق المالية السعودية لعام 2025
- تكريم لجهودها القيادية في تطوير بيئة الأعمال، وتعزيز الابتكار، ورفع مستوى الكفاءة في القطاع التقني والتعليمي.
الإنجازات المهنية:
- قيادة شركة "وسم" لتحقيق نمو نوعي وابتكار في مجالات التقنية والتحول الرقمي.
- الإسهام في تطوير سياسات التعليم الإلكتروني والتقنيات الناشئة من خلال رئاستها للجنة تقنيات التعليم.
- تمثيل المملكة في المحافل الدولية من خلال عضويتها في B20، والمساهمة في صياغة توصيات الاقتصاد العالمي.
- دعم وتمكين الكفاءات السعودية الشابة من خلال برامج الابتكار وريادة الأعمال.